01‏/02‏/2009

أهو كده الواحد ممكن يقول .. شاكر عدى خلاااااااااص .. اللهم لا حسد


هقول إيه بس ؟؟
وشي حلو عالبشررر
:)

أحمد شاكر
و للمرة التانية على التوازي
في أقل من أسبوع
يتنشر له
أيوة و الله

اتنشر له ف العدد الثامن
من سلسلة مولتوف ( أنا الرئيس )
اللي بتصدرها دار ليلى
و اكتشفنا الموضوع ده بالصدفة البحتة

كنت اتأخرت جوا ف المكان المخصص لدار النشر
دخلوا ينادوني
بالصدفة أحمد مسك العدد
و لاقى نفسه فيه
هههههههههه

ألف مبروك تاني يا أحمد
و من تقدم لتقدم بإذن الله

اللينك بتاع الموضوع اللي اتنشر أهو يا بشر
- حلو السجع ده -
إم سي كيو الجامعة

للأسف معرفتش أجيب صورة الغلاف
فصورت الكتاب بموبايلي
:)



31‏/01‏/2009

تهنئة .. أكثر من واجبة





مش عارفة أقول إيه !!
فاكرين د/ أحمد شاكر زميلي اللي ألهمني المقال بتاع الولاد كمالة عدد ؟؟
يمكن ما كانتش فيه مناسبة ساعتها أقول إن الحاج ده كاتب ساخر متميز جداً ..
و عشان ما تقولوش إني ببالغ .. ده مش رأيي لوحدي :)
د/ أحمد نزل له حبة حاجات كده ف كتاب اسمه " نقطة . و من أول السطر " الصادر عن دار " أكتب " للنشر ..
و طبعاً الكتاب موجود ف معرض الكتاب حالياً ..
و طبعا هنشتريه :)
خلونا نشجع الراجل شويتين ..
غلاف الكتاب أهو .. عشان أول ما تدخلوا كده تدوروا عليه بعنيكو و تدفعوا اللي ف جيوبكو :)
يللا .. ادفعواااااااااااااااااا






ألف مبروك يا شاكر ..
و عقبال أما نشوف كتاب ليك لوحدك ف أقرب وقت بإذن الله :)

بس إياك و التكبر علينا
:)


01‏/01‏/2009

غزة .. تعدت حدود الألم



إنا لله و إنا إليه راجعون

400 شهيد و 2000 جريح لحد دلوقت

و محدش عارف يقول لأ

محدش عارف يقول لدولة مالهاش لازمة؛ بس

كفاية

حسبنا الله و نعم الوكيل

ربنا يطمني عليكي يا سماح


26‏/12‏/2008

د/ محمود شعلان .. رحمة الله عليه



لِكُل شَيءٍ إذا مَا تَم نُقْصَانُ


فَلا يُغَر بِطيْبِ العَيْشِ إنْسَانُ

هيِ الأمُوْرُ كَمَا شَاهَدْتُهَا دُوَلٌ

مَنْ سَرهُ زَمَنٌ سَاءَتْهُ أزْمَانُ

وهَذِهِ الدارُ لا تُبْقِي عَلِى أحَدٍ

وَلاَ يَدُوْمُ عَلى حَالٍ لَهاَ شَانُ

28‏/11‏/2008

البنت مش زي الولد .. الولاد كمالة عدد


بيــــــــــــــــض !! حدث بالفعل ..




إلى أي حدٍ يمكن أن يكون إعداد بيضتين مقليتين شيئاً صعباً ؟؟



كل ما تريده الفتيات هو إشعارنا بأننا لا شيء بدونهن .. مجرد صفرٍ مسكينٍ على يسار رقْمٍ مكونٍ من سبعة خاناتٍ على الأقل ..

لذلك قررت أن أتحدى أختي - اسمها ندى بالمناسبة - و أثبت لها أن كل ما تَمُن به علي ما هو إلا لا شيء على الإطلاق ..

قررت أن أنطلق إلى معقِل كل أنثى .. إلى المطبخ معتداااااااااااااااااال مارش .. بوم بوم بوم طاخ طيخ ..


هكذا .. ارتديت مئزر المطبخ و أحكمت رباطه حتى لا أدمر الـ ( تي شيرت ) الأزرق الجديد ، ساعَتها سأُضطَرُ اضطراراً إلى تنظيفه بنفسي مضيفاً بذلك عبئاً جديداً على عاتقي بجانب - عبء - إعداد البيض ..

حسنٌ فلنرَ .. إنه بيضٌ مقلي .. إذن فلابد من إحضار البيض أولاً .. بعد ذلك علي التفكير بجدية بشأن الشيء الذي يمكن أن ( أطهو ) فيه هذه الطبخة ..

بدأتُ عملية البحث المضني .. ما شكل الوعاء الذي يفترض أن يكون مخصصاً لقلي البيض؟؟

أهو ذلك الوعاء المستدير الواسع ذو الأحرف الخفيضة ؟؟ لا لا .. لا أظن ذلك .. أعتقد أني رأيت أمي تخبز فيه الـ ( كيك ) يوماً ماً ..

أم تراه يكون ذلك القدر الثقيل .. رباه .. كيف تستطيع أمي حمل هذا الشيء !! إن وزن الغطاء منفرداً يكاد يتجاوز الكيلوجرام و النصف .. حتى و لو كان هذا هو وعاء قلي البيض فمن المستحيل أن أستخدمه أبداً ..

هكذا و بعد تفضيل البعض على البعض الآخر .. وجدت وعاءاً مناسباً .. إنه ( حلة ) صغيرة قد تتسع لدجاجةٍ لو قرر البيض أن يفعلها و يفقس دجاجاً فجأة و بدون سابق إنذار ..


سمعت مرةً أمي و هي توصي أختي بأن تستعمل الزبد بدلاً من السمن أو الزيت .. هكذا أحضرت قالب الزبد كاملاً ووضعته في الحلة و أشعلت النار ثم ذهبت لأحضر شيئاً أتسلى بقراءته ريثما يذوب الزبد ..

إنها الساعة الثانية عشرة و النصف صباحاً .. ركضت لأفتح التلفاز و أبحث عن قناة الجزيرة الرياضية .. إنه موعد النشرة الإخبارية اليومية الشاملة كما تعلمون .. كان يوما حافلاً .. أهداف كلٍ من الدوري الإسباني و الدوري الإيطالي كانت رائعةً بحق .. لكن لقطة اليوم كانت أروع ما جاء في النشرة كلها ..

هممممممم .. من أين تأتي رائحة الحريق تلك ؟؟

الزبد !!!!!! هكذا هرعت مسرعاً إلى المطبخ لأجد الكارثة .. لا داعي لذكر التفاصيل .. الكل يعرف كيف تبدو الحلة المحترقة ..

بكل بساطةٍ فتحت النوافذ وحملت ضحيتي ووضعتها تحت صنبور المياه ..


ماذا ؟؟ أستسلم !! لا .. لن أستسلم .. كما قلت لكم من قبل .. لست ممن يستسلمون ..

جلبت ضحيةً أخرى .. لم أجد زبداً للأسف بعد أن قضيت عليه كله تماماً .. و لم أستطع العثور على السمن .. لا مناص إذن من استعمال الزيت .. صببت منه قَدراً لا بأس به على الإطلاق - كوبان بالتحديد - في الحلة الجديدة ثم حاولت كسر البيض وإسقاطه فيه ..

من قال إن كسر البيض لا يحتاج إلى فنياتٍ وتقنياتٍ عالية ؟؟ من قال إنه ليس بموهبةٍ يختص الله بها من يشاء ؟؟



لا يمكن وصف الموقف الذي وجدت نفسي فيه .. كسرت بيضةً فغاصت أطراف أصابعي فيها و تفتت جزءٌ كبيرٌ من قشرتها ساقطاً في الزيت ..

وجدت نفسي أحملها لألقيها في سلة المهملات بعد أن كوَّنَت مزيجاً غريباً مع أصابعي و الفتات ..

تفاديت الخطأ في البيضة الثانية .. قلبت المزيج ثم أشعلت النار ..

ما هذا ؟؟ ربما كان الزيت أكثر - قليلاً - مما ينبغي فهناك أشياءٌ غريبةٌ تحدث .. لا بد إذن من معاودة الكرة للمرة الثالثة ..


تطالبونني بأن أستسلم الآن و كفى .. لا .. هذه المرة سيكون الزيت قليلاً جداً .. ملعقتان على أقصى تقدير ..

هكذا لست بحاجةٍ إلى وعاءٍ كبير .. مقلاةٌ صغيرةٌ تكفي - أتراها قد سميت مقلاةً لأنها مخصصةٌ لقلي البيض ؟! - .. ربما يجدر بي أيضاً أن أسخن الزيت قليلاً في البداية .. هأنذا أشعل النار .. أنتظر قليلاً حتى يصبح الزيت حاراً بما فيه الكفاية - تعلمت درسي هذه المرة فلم أبارح مكاني قط - أضيف البيضتين .. أحرك قليلاً .. ثم أطفيء النار ..


حملت كنزي الثمين و مشيت به سعيداً ممنياً نفسي بروعة الطعم .. عمل يدك دوماً ألذ ما يمكنك أن تأكل ، لأنك وقتها لا

تأكل طعاماً فحسب .. بل أنت تجني ثمرة تعبك أيضاً ..

البيض لزجٌ لا طعم له .. الرائحة غريبة .. لم أحتمل أن أضع في فمي لقمةً ثانيةً .. كل هذا ينبئني بأني قد ارتكبت خطأًً ما ..

ربما نسيت إضافة شيءٍ أو شيئين .. الملح .. نعم إنه الملح .. لكن ماذا عن الرائحة ؟؟ كيف يمكن التغلب عليها ؟؟


أمممممممممم .. أعتقد أن الوقت قد حان بالفعل للاستسلام .. فأنا لا أريد أن أعرف .. هذه أشياء لا تهمنا هنا في سافاري !!

ندىىىىىىىىىىىىىىىىىى .. تعالي إقليلي بيض الله يكرمك ...





إهداء ..
إلى من ألهمني هذه التدوينة
زميلي .. د / أحمد شاكـــر
:)

10‏/10‏/2008

يااااااااااااااااااااا رب




اللهم أحيني ما كانت الحياة خيراً لي، وتوفني إذا كانت الوفاة

خيراً لي